السبت، 20 مارس 2010


في إعلانِ القرن الأولَ، حدثان واسعا الانتشار ذو علاقة ببعضهما ساعدا على تَحفيز ظهورِ ماليزيا في التجارة الدوليةِ في العالمِ القديمِ.
في ذَلِك الوَقت، كَانَت الهند عِنْدَها مصدران رئيسيانُ مِنْ المعادنِ الذهبيةِ والأخرى: الإمبراطورية الرومانية والصين. الطريق البري مِنْ الصين قُطِعتْ مِن قِبل Huns غازية، وفي حوالي نفس الوقتِ، قَطعَ الإمبراطورَ الرومانيَ Vespasian شحنات الذهبِ إلى الهند. كنتيجة
لذلك، قامت الهند بإرسال سفن صالحة للملاحةَ، مَع أطقم بالمِئاتِ، إلى جنوب شرق
آسيا، بضمن ذلك شبهِ الجزيرة الملاويةِ، لإرادة رِ المصادالبديلةِ. في القرون التالية، إفترضتْ إيداعاتَ من الصّفيحَ ماليزيةَ غنيةَ أهميةً عظيمةً في تجارةِ المحيط الهندي، والمنطقة نَجحتْ. كتجارة بحرية بين الشرق الأوسطيينِ،(الهنود)، وموانئ صينية إزدهرتْ، استفادَ شبهُ الجزيرة من موقعِه وكذلك من تطويرِ مصادرِه المتنوّعةِ، بضمن ذلك الغابةِ والتوابلِ الإستوائيةِ. أصبحتْ السُفنُ الملاويةُ بارزةُ في تلك التجارةِ، وموانئ ملاوية عَملتْ كمراكزِ نقلِ. فجَلبتْ التجارةُ الهنديةُ من الثقافةً هنديةً، اقتصاد، دين، وسياسة، بالنَتائِجِ التأريخيةِ لما الآن ماليزيا.

0 التعليقات:

إرسال تعليق